“القاعة المغطاة أصبحت تصلح لأي شيء، ما عدا ممارسة الرياضة”، هكذا علقت مصادر على الحالة الكارثية التي اصبحت عليها قاعة الرياضات بصفرو.
وفي مراسلات توصلت بها جريدة “الديار”، أكدت مصادر أن الفرق والجمعيات الرياضية ظلت تشتكي من الإهمال وغياب أهم التجهيزات بالقاعة منذ أزيد من سنتين دون تسجيل أي تدخل لتصحيح الوضع.
وأشارت المصادر إلى غياب لوحة النتائج والمرافق الصحية، مسجلة أن القاعة تغرق في الظلام منذ أزيد من سنتين، قبل أن تسجل رفض الحكام، في بعض المسابقات، الترخيص بإجراء المقابلات بسبب لوحة النتائج.
وطالبت، في السياق ذاته، المسؤولين بتحمل مسؤوليتهم في إصلاح المرافق المتدهورة بالقاعة وتعيين حراسة دائمة بالقاعة، من أجل تمكين الرياضيين من فضاء مناسب من أجل المنافسة.
